انني انا صالح سولاك؛ ولدت في اناجول في عام 1952 ، وانني قد تعرفت على الاشجار في عام 1960 ايضا في اينجول ... ومنذ ان كنت في سن الثامنة كنت اسحب العصا من اجل صنع الفرشاة ، وعندما كنت اطبع الانماط على القباقب كنت اضع التخيلات للاشجار الصناعية واذا تحقق حلمي سوف اكون قد توصلت الى امل ان يصبح لدي شركة كبيرة للاشجار الصناعية التي كانت في مخيلتي .

لقد عملنا كثيرا ولكننا لم نمل . وتحملنا الكثير من المصاعب ولكننا لم نستسلم ولم ننحني . لقد عملنا دائما الى ان نحقق الافضل . وقد توصلنا دائما الى النتائج التي كان يقال عنها مستحيلة ، ودائما لم ننسحب ابدا من الذهاب الى الاماكن البعيدة ، ولقد بحثنا طويلا عن احسن التقنيات ولقد وجدناها واحضرناها

وعندما وجدنا احسن المكائن ، وعندما ارتشفنا قطرات الشاي في الغابات النائية ، ولقد لمسنا الفرحة الكبيرة عندما سجلنا النتائج للتوصل الى اجمل الطالية الخاصة بالاخشاب .

ان النتائج التي حصلنا عليها ، وعندما رأيناها باعيننا قمنا بتوحيدها مع استقامتنا وصدقنا في اعمالنا وعندها حقننا نجاحا كبيرا وفرحنا فرحة كبيرة ايضا لان الجميع كانوا يقولون " عندما تعمل سولاكلر فانها تعمل الافضل " . ومن الان فصاعدا اصبح هدفنا الاساسي هو نقش اسمائنا على على سوق الاشجار الصناعية في العالم بدون ان نعطي اية تعويضات عن استقامتنا ، وحقيقتنا وحقوقنا في انجاز اعمالنا .

ان الانسان يعيش ما دام مستمرا في التخيل .

الرئيس
صالح سولاك